شبكة ومنتديات فلسطين الحبيبة

إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى ، ربما سيتوجب عليك أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى ، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه .

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة ومنتديات فلسطين الحبيبة

إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى ، ربما سيتوجب عليك أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى ، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه .

شبكة ومنتديات فلسطين الحبيبة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شبكة ومنتديات فلسطين الحبيبة

2 مشترك

    .... قصة كتير حلووووة ....

    & الزعيم &
    & الزعيم &
    المشرف العام
     المشرف العام


    ذكر
    عدد الرسائل : 226
    العمر : 39
    الموقع : https://7ooby.yoo7.com/
    العمل/الترفيه : الانترنت
    المزاج : .... قصة كتير حلووووة .... Romnc
    البلد : : .... قصة كتير حلووووة .... Ae10
    اخترامك لقوانين المنتدى : .... قصة كتير حلووووة .... 11110
    وسام العضو : .... قصة كتير حلووووة .... Medal_12
    السٌّمعَة : 1
    نقاط : 501
    تاريخ التسجيل : 10/12/2007

    .... قصة كتير حلووووة .... Empty .... قصة كتير حلووووة ....

    مُساهمة من طرف & الزعيم & الأربعاء ديسمبر 19, 2007 3:39 am

    >البداية>
    >في مكان ما في فرنسا قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ -‏بمعنى كبير>السن- ‏تركي عمره خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية ..‏هذا>المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية، ولهذه العائلة اليهودية>إبن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة أعوام ..>اليهودي جاد ..
    >>>اعتاد الطفل جاد ‏أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات المنزل، >وكان>في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته ..‏في يوم ما،>نسي جاد ‏أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره >بأنه>نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً ! ‏أصيب جاد ‏بالرعب لأنه كان>يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن سرقته شيئاً وأخذ يناشد العم بأن يسامحه وأخذ>يعده بأن لا يسرق قطعة شوكولاته مرة أخرى ..‏فقال له العم إبراهيم :" ‏لا ،>تعدني بأن لا تسرق أي شيء في حياتك ، وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة>فهي لك" ... ‏فوافق جاد ‏بفرح ...‏مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم بمثابة الأب>والصديق والأم لـجاد، ذلك الولد اليهودي ..
    >>كان جاد ‏إذا تضايق من أمر أو واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم ويعرض له المشكة>وعندما ينتهي يُخرج العم إبراهيم كتاب من درج في المحل ويعطيه جاد ‏ويطلب منه >أن>يفتح صفحة عشوائية من هذا الكتاب وبعد أن يفتح جاد ‏الصفحة يقوم العم إبراهيم>بقراءة الصفحتين التي تظهر وبعد ذلك يُغلق الكتاب ويحل المشكلة ويخرج جاد ‏وقد>انزاح همه وهدأ باله وحُلّت مشكلته .. ‏مرت السنوات وهذا هو حال جاد ‏مع العم>إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم !‏وبعد سبعة عشر عاماً أصبح>جاد ‏شاباً في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة >والستين>من عمره ..‏توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله>الكتاب الذي كان جاد ‏يراه كلما زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه جاد ‏بعد>وفاته كهدية منه لـ جاد ‏، الشاب اليهودي ! ‏علم جاد ‏بوفاة العم إبراهيم >عندما>قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه >حيث>كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل .. !
    >>ومرت الأيام ..>في يوم ما حصلت مشكلة لـ جاد ‏فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه>له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور>العم في محله !‏فتح جاد ‏صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو>لا يعرفها ، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب ،>فقرأها ! ‏وبعد أن شرح جاد ‏مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ>جاد!‏ذُهل جاد ‏وسأله : ‏ما هذا الكتاب ؟>فقال له التونسي : ‏هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين !‏فرد جاد ‏وكيف >أصبح>مسلماً ؟>فقال التونسي : ‏أن تنطق الشهادة وتتبع الشريعة>فقال ‏جاد : ‏أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
    >>>المسلم جاد الله..
    >>أسلم جاد واختار له اسماً هو "‏جاد الله القرآني" ‏وقد اختاره تعظيماً لهذا >الكتاب>المبهر وقرر أن يسخر ما بقي له في هذه الحياة في خدمة هذا الكتاب الكريم>..‏تعلم ‏جاد الله ‏القرآن وفهمه وبدأ يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على>يده خلق كثير وصلوا لستة آلاف يهودي ونصراني .. ‏في يوم ما وبينما هو يقلب في>أوراقه القديمة فتح القرآن الذي أهداه له العم إبراهيم وإذا هو يجد بداخله في>البداية خريطة العالم وعلى قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم وفي الأسفل قد>كُتبت الآية : "‏أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة" ! ‏فتنبه ‏جاد>الله ‏وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها ..‏ترك أوروبا وذهب>>يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ، وأسلم على>يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين>إنسان .. !
    >>>وفاته ..
    >>>(‏جاد الله القرآني ‏، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 >‏سنة>سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر>..‏توفي ‏جاد الله القرآني ‏في عام 2003‏م بسبب الأمراض التي أصابته في >أفريقيا>في سبيل الدعوة لله .. ‏كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في>رحاب الدعوة>>..
    >الحكاية لم تنته بعد .. !
    >>>أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت في العام الماضي>فقط ، أسلمت عام 2005‏م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية ..‏أسلمت وعمرها >سبعون>عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من >أجل>إعادته للديانة اليهودية ، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم>تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير>متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام ! ‏وإن هذا لهو الدين الصحيح>.. ‏أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير ..>>>ولكن، لماذا أسلم ؟>>>يقول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل "‏يا>كافر" ‏أو "‏يا يهودي" ‏، ولم يقل له حتى "‏أسلِم" ... !‏تخيل خلال سبعة عشر >عاما لم>يحدثه عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية ! ‏شيخ>كبير غير متعلم عرف>كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن !>>>سأله الشيخ عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين>البشر فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من>جميل العم إبراهيم !
    >>>يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن يبحث في موضوع دارفور>وكيفية دعم المسلمين المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب، قابل أحد شيوخ>قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي: >‏هل>تعرف الدكتور جادالله القرآني ؟>. ‏وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي : ‏وهل تعرفه أنت ؟>. ‏فأجاب الدكتور حجازي: ‏نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك ..>. ‏فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور حجازي: ‏ماذا تفعل ؟ لم أعمل شيئاً يستحق هذا !>. ‏فرد شيخ القبيلة: ‏أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله>القرآني !>. ‏فسأله الدكتور حجازي: ‏هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟>. ‏فرد شيخ القبيلة: ‏لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله>القرآني رحمه الله !!
    >>>سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني>؟!‏والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من>30 ‏سنة>>>>رحم الله العم إبراهيم و جاد الله القرآني>
    >>طبعاً السينما الفرنسيه .. اخرجوا فيلم عن العم ابراهيم و جاد لله القرأني ..>فلم جداً جميل .. وحائز على جوائز كثيره ..
    >> >>في أمان الله>








    abu_adeeb
    iui
    iui
    المشرفة العامة
     المشرفة  العامة


    انثى
    عدد الرسائل : 231
    الموقع : http://iui-r7a.yoo7.com/
    وسام العضو : .... قصة كتير حلووووة .... Medal_11
    السٌّمعَة : 3
    نقاط : 503
    تاريخ التسجيل : 10/12/2007

    .... قصة كتير حلووووة .... Empty رد: .... قصة كتير حلووووة ....

    مُساهمة من طرف iui الأربعاء ديسمبر 19, 2007 8:50 pm

    الله الله الله شوفو ما أحلى الاسلام
    القرءان سلاحنا الوحيد مشكور ابو الديب
    تحياتي لالك

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 11:32 am