أعادها الدنماركيون فلنعدها نحنالمسلمون
سابقاً وفي تاريخ 30 سبتمبر 2005
قام بعض رسامي الصحف والمجلاتالدنماركية برسم المصطفى رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقامت حينهاالمقاطعة المباركة الأولى
التي حاول من حاول إخمادها وقتلها في مهدهالكنها شبت وكبرت حتى هالت الجميع وأخافت صروح الدنماركيين
وقد قالالله تعالى :-
(بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْرُدُّواْ لَعَادُواْلِمَا نُهُواْ عَنْهُوَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ) الأنعام 28
وقد عاد الدنماركيون في 13فبراير 2008
لرسم الرسول صلى الله عليه وسلم مرة أخرى
وسيعود المسلمون فينفس اليوم
فوالله أني لأخجل حين يسألني الله فيما كنت حين سبوا شفيعك مرةأخرى
فنخجل جميعاً وكلنا سنسئل
هبوا
ولنعلنقيام حملة المقاطعة الثانية
التي ستقصم ظهورهم بإذن الله
* نريد قائمةالمنتجات الدنماركية بصورة جديدة لكي يعلم الجميع أنها حملة لن تقف
* سيخرج لنا بعض المعوقين الذي قال الله فيهم :-
(قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُالْمُعَوِّقِينَ مِنكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَاوَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلاً)
(الأحزاب : 18)
وسيحاولونتهبيط الهمم
اللهم إني أعوذ بك أن أكون من المخذولين أو المتخاذلين
سابقاً وفي تاريخ 30 سبتمبر 2005
قام بعض رسامي الصحف والمجلاتالدنماركية برسم المصطفى رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقامت حينهاالمقاطعة المباركة الأولى
التي حاول من حاول إخمادها وقتلها في مهدهالكنها شبت وكبرت حتى هالت الجميع وأخافت صروح الدنماركيين
وقد قالالله تعالى :-
(بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْرُدُّواْ لَعَادُواْلِمَا نُهُواْ عَنْهُوَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ) الأنعام 28
وقد عاد الدنماركيون في 13فبراير 2008
لرسم الرسول صلى الله عليه وسلم مرة أخرى
وسيعود المسلمون فينفس اليوم
فوالله أني لأخجل حين يسألني الله فيما كنت حين سبوا شفيعك مرةأخرى
فنخجل جميعاً وكلنا سنسئل
هبوا
ولنعلنقيام حملة المقاطعة الثانية
التي ستقصم ظهورهم بإذن الله
* نريد قائمةالمنتجات الدنماركية بصورة جديدة لكي يعلم الجميع أنها حملة لن تقف
* سيخرج لنا بعض المعوقين الذي قال الله فيهم :-
(قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُالْمُعَوِّقِينَ مِنكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَاوَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلاً)
(الأحزاب : 18)
وسيحاولونتهبيط الهمم
اللهم إني أعوذ بك أن أكون من المخذولين أو المتخاذلين